.
.
أقداري هي من تبحث عني تلاحقني و تتكاثر و تنمو أمام ناظري
تصفعني تارة و تقتلني تارة و تنصفني تارة
ما كنتُ ممن يبحثون عن القدر يوماً
فمنذ تنفست و هو يعلقني بين السماء و الأرض
لا مجال للهدوء فيه
و شاءت أقداري يا انا ما باليد حيلة
و إليه دون العالمين رسائلي ..