حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
ربَاهُ عَبدُكَ قَد ضَاقت بهِ السُبلُ وَليـسَ غيرُكَ يامـولايَ لي أمَـلُ فأملأ فؤادي يقينَاً منكَ وامنَـحه ُ صَبرَاً فإني كَسَاني الــيَأسُ والمَللُ