حديثك الطفولي أثار أعجابي جداً
و بالأخص عن ما أدرجتيه عن بعض المعلمين المتكاسلين
في اتمام مهام التدريس على أكمل وجه
يُختلق الإعوجاج أحيانآ
في كل تصرفاتنا رغماً فنحن بشر غير معصومين عن الخطأ
لكن بما أن الله اولاً و البشر ثانياً منحوك أيها المعلم تلك الثقة
فـِ لتكن على قدر كافي لتحمل المسؤولية او لتتنحى جانباً !
لآزلنا نطوف داخل حلقة مغلقة تدور بنا على نفس
المنهج المتناقض .. دائماً نعلم ما لا تستوعبه
مداركنا أو نتجاهلهُ بيننا !!
لا فض فوكِ يا طفلة الألق
متابعة مازلت أستمري بشوق لجديد أحاديثكِ هنا ..