الوردة الضامية
بهجتة تسر الناظرين
ها أنا اتجول في حديقتك الغناء التي جمعت الوان الزهور والورد اليانعة واقطفت
من جميل أثمارها في سلتي المتواضعة .
فحببت ان اغرس وردة الذكرى في هذه الحديقة الغناء التي ازدهرت وفاح شذاها
وعسى ان تكون منال الناظرين :
ماغير انا اللي شلت جرحي وونيت
ماغير قلبي لو طلبته عطاني
لو أن بوحي كثر صمتي تمنيت
لو أن عيني شافت الدرب جاني