احن ...لاشياء كثيرة
الى ماما وباب وجدو وتيته ........ وعيال الحاره
واحن لصحن البليله ...... واحن للغنم اللى كانت عندي يا حليلهم
واحن لشقاوة الدراسه ... واحن لمادة الفيزياء ...
واحن لطعمية الحج سلامة .... واحن لقطوتي اللى اختفت
لكن الشي اللى احن له .... نفسي التي لم تلتحم بجسدي الى الان ....مازلت انتظرها ولو ذهب عمري
على اعتاب قدميها الطاهرتين ... هذا هو الحنان