و لا زال ،، هذا الحبّ قابض على مقود حياتنا يعبث بأزرار سعادتنا و تعاستنا ،،، و لا زال مدّه يجتاحنا و جزره ينحرنا ،، وجد أبوي ،، لوحة زيتية باهية رستمها و تجاوز الفن فيها حدوده بكل تناقضات هذا الحبّ المرتدّ عن دين الهوى ،، إبداع بلا حدود و تصوير نابع من القلب و أجمل ما يكون أن تكون الكتابة بالقلب
أخوك في الله و تقبّلي مرووري و قراءتي و التحيّة الماطرة