عرض مشاركة واحدة
قديم 06-09-10, 12:41 AM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
 متاهة الأحزان  
اللقب:
:: نبضي قصة ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية متاهة الأحزان

بيانات العضو
التسجيل: 01-11-09
العضوية: 16
المواضيع: 102
المشاركات: 1637
المجموع: 1,739
بمعدل : 0.33 يوميا
آخر زيارة : 09-02-24
الجنس :  انثى
الدولة : غياهب الفقد
نقاط التقييم: 7239
قوة التقييم: متاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond reputeمتاهة الأحزان has a reputation beyond repute


---وسام التميز الثاني--- ---وسام التميز الأول--- 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 660
وحصلتُ على 448 إعجاب في 262 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
متاهة الأحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : متاهة الأحزان المنتدى : قــطــرات الـقـصـة والروايــة
افتراضي

اليوم السابع والعشرين من رمضان...
لا تيأس من الدعوة للحق
لا تتكاسل الدعوة لدين الحق عن إرشاد كل ضال
فما يدريك قد يكون هناك شخصٌ ما ينتظر منك نورا وتبصره...
\
/
\
انتقل لحيٍ جديد لا يعرفه فيه أحد ولا أحد يعرفه هو لازال غريبا ومع هذا جهر بمعصيته لله.
خرج للشارع نهار رمضان بيده فنجان قهوة ولفافة تبغ وقف قبالته فتى على أعتاب المراهقة يحدق به ...ملَّ من نظرات الفتى
فسأله: ما هذه النظرات الغريبة.
رد الفتى: أتساءل حين تقف بين يدي الله فيسألك لماذا خالفت شرعي ودين الحق الذي أنزلته لك ...بماذا تجيب...؟؟؟!
بل وأتعجب منك إن سألك الله العظيم الجبار لماذا جهرت بمعصيتي ألم تكتفي بالمعصية حتى جهرت بها ...ماذا تراك ترد ...؟!
رد ضاحكاً: يا فتى لازال بالعمر...
الفتى: كفاك غرورا بشبابك بعمرك وصحتك فإنا والله لا ندري متى يقرع هادم اللذات أبوابنا تنبه لما فاتك سارع بالتوبة ولا تكن ممن يقال فيهم {خُذُوهُ فَغُلُّوهُ (٣٠) ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (٣١) ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ (٣٢) } الحاقة
غرقت عيناه بالدموع: والله كأن قلبي انتظرك ليعاوده النبض.
\
/
\

:kn7[1]:












توقيع : متاهة الأحزان

وذاكرة القلب أبدا لا تمحى

عرض البوم صور متاهة الأحزان   رد مع اقتباس