لعلي كنت ميسر لتلك الاوهام ..... فكل أنسان ميسر لما خلق له
ما خُط ...... من قدر خُط بحكمة بالغة ...... وأن ضاع عمري على ما خُط بتلك الحكمة.
هل لي أن اعترض؟
مع كرهي لذاك الحب إلا أنه ليس وهم اتتبعه أنما حظي العاثر لم يصوره لي بذاك الجمال الذي يراه به الجميع