لا يزال أسير وتو بدى الشغل مع إن محكوميته ستنتهي الساعه 12
إلا إن تعذيب اليوم الأخير غير ، خصوصاً وان ما وعدته بالمفاجأه
أتى أتى إبن بيزنطه البار ، يا لفرحة بيزنطه بعودة إبنها البار المغوار
أهلا بالبطل أهلا بك يا خالد أهلاً وألف ، جاك الموت ياتارك الصلاة
كعادته والحرب خدعه اتاك على غرة وعلى غير ما تتوقع يانايف
سأضحك بجبروتي البيزنطي على حالك المزرية يانايف .