السلام عليكم
مررت خلال اليومين الماضيين بتجربة جميلة من خلال صلة أحدهم ، مع أن العلاقة
لم تقطع بيني وبينه إلا أن هناك بالصدور شيء ما وغصه كنت متيقن أنه على خطأ
ولكني تركته وكابرت حقيقة لأني لم أقم بشيء تجاهه ، وخصوصاً أنه أصغر مني
هو قريب لي والمشكله أن زعله شمل أناس غيري وغيره بسببه ، وبما أنني أعتبره
كأخوتي قلت في نفسي لما لا أبادر بسؤاله ومواجهته ، وفعلاً قمت بذلك وكانت
النتيجه كما توقعت أنه فاهم خطأ فبينت له الأمر فما كان منه إلا أنه على رغم
الإحراج الذي إعتراه إلاّ أنه فرح بذلك ، وقال لي توني إرتحت ، فلماذا لا نبادر
بمن يصد عنا ونكابر ، أنا ادعوا نفسي قبل أن ادعوكم لذلك فما وجدته من بعد
ذلك اللقاء إلى الآن شيء غير وممتع ، جربوه وستستمتعون ، لا داعي لأن ندع
مجالاً لقلوبنا أن تقسوا .
هذيــــــــان بعد غيــــــــاب