غريب حالنا أو بالأصح حالي ... ما بين مهتم وغير مبالي ... فجأة راودني
شعور قاسي يقول لي لما كل هذه الفرحة وهي لن تدوم ... أستغفر الله إلى
هذا الحد تحسدنا وساوسنا على أفراحنا ... لما تريد منا أن نختصرها ... لن
أطيع تلك الوساوس وسامضي بفرحي ، فهل هناك أعظم من لقائهم وعلى أرضها .
هذيـــان الوســواس