حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
العودة وكأني أطير فرحاً بقربها غداً متى تأتي ... لما هذه الليلة بدأت باكراً على غير العادة وكأني أحسها ستنتهي متأخرة عامده ... أنتظر الساعة تلو الساعة ... بل والدقيقة تلو الأخرى عل هذا اليوم يعلن رحيله ويأتي الغد . هذيـــان العــودة .