لأول مرة منذُ زمن ليس بقريب أنعم بمثل هذه الإجازة الطويلة بين أحضانها
لكم طواني الشوق إليك درة الشمال عروسي ، كم إشتقت لإلتحاف سماؤك
وافتراش أرضك والنوم بأمان وجبالك تحرسني ، وهواك يداعبني ، وطيورك
تعزف أجمل السومفونيات محتفيةً بقدومي ، وأشجارك تتراقص طرباً لرؤيتي
كل هذا أحسه بها تقدمه لي ، فأنا بداخلي كل هذا أقدمه لها وأكثر ، فالشعور متبادل.
هذيـــان بمعشوقتـــي