تصرخ حروفنا هرباً من ذاك الصمت المؤلم
وذاك الأنين المُستمر.
تُناجي وتترقب لعلّها تراك في ظلام ذاك الليل الدامس وتستفيق بمرور أنفاسك.
ربما تستيقظ على تلك الأحلام...
وربما لا... فربما الوقت قد شارف عالإنتهاء!!
فلا يوجد أمامهاسوى مُداعبة تلك البراويز التي أحتوتْ ذكرياتك... وتصافحت مع أحلامي.
\
/
\
/
القدير قيثارة الروح
لكِ الود ولك الشكر لماخطّ قلمك هنا.
مودتي.