اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شادي الثريا
كم كانت تلك الأيام محفوفة بليالي
الروعه والسحر ..!!
عندما كان الشجر
والزرع , والخضره,
تكسو مساحات
الأرض(( والبشر ))
-
-
لا سوادٌ يلطخ طرقاتها
بطبقات الأسفلت المقيت..
ولا مصابيح تفسد سحر سمائها
المشتعلة بأضواء النجوم ..!!
-
-
تلك القريه الصغيره القابعة
فوق اعلي قمة جبال في المملكه
سلسلة جبال (( الألب )) اقصد
سلسلة جبال (( السروات )) ...!!
انها قريتي الصغيرة أن ذاك
شادي الثريا
|
شادي
طوبى لهم بالمدنية التي تشوه كل شئ.. وطوبى لنا بغبار القرية النقي الذي لم يعترف بشئ في المدنية سوى الإسفلت الذي يفرش طريقنا بالسواد..
سأعود يا صديقي
في دمي الكثير من الذكريات في القرية الصغيرة الواقعة بين السماء والارض