(كل الحكايه اشتقت لك)
هي أسطورة
تفترش جسد الأحلام
تنمو بين الشريان
تسألني عنك مع اللاوعي
ترهق سراب الأيام!
تجتاح الظلمات
تفتش عن نور حبك
الذي كان يسكن الحواس
وأجدك بين أحضان الذكرى
تقبل حتى الجدران
تنطق باسمي
وتقبل المرايا
أحبك يا قدري
حتى الجرح أصبح منك اشتهاء
متى تعود
وتشعل الفرح في كف الأحزان
\
/
يأتيني
يعاود إحياء الجرح
يحسبني نسيت عناق وجد
ذابت معه تفاصيلي
لترحل بهدوء
فقد مللت غدر الأيام بك