ها هو الخيار الثاني والذي لا ثالث له لكل قصة حب ينهي قصتك قيثاره
وهاهو نزف روحك بسبب غيابها ورحيلها من تُحب يكاد أن يوصلك لقبرك
نعم ومن الحب ما قتل ، ولكن آمل أن تستعيد قواك وأن تتعايش بدون ذلك الحب
وإن بدى صعباً ولكن مع مرور الوقت ربما تهون الأمور ولو قليلاً ، أعرف مرارة
الفراق والإبتعاد وما تسببه نار الشوق ولهيبها ، ولكن مكرهاً أخاك لا بطل هو
ما يجب أن يكون حالك هنا .
قيثارة حب سعداء بإنظمامك لنا هنا ومعانقة حرفك الجميل الرائع السلس
تقبل مروري المتواضع ، وبإنتظار ما يجود به بوحكم .