الوردة الظامية إطلالة جميلة وبداية رائعة لك معنا
فأسمحي لي بداية أن أرحب بك بيننا .
أما فراق الأحبة ووداعهم فهو قاسي وصعب ومر ولكن
أحياناً تسيرنا الظروف لما لا نطيق ولا نقوى ونكابر وربما
نصل أحياناً أن ندوس القلوب ، هنا كان حب وأنتهى بحكمك
عليه بالخلاص منه وبأن القلب قد عافه ، وهذا هو عزائي لك
هنا بأنك إتخذتي القرار الصائب ، أعلم أني أسهبت ولكن لجمال
ما قرأت وسلاسته وجمال مضمونه إسترسلت .
الوردة الظاميه آمل أن يكون لنا المزيد من هذا النبض قريباً .