عند اللقاء بالأحبه ترتفع النفسية للأعلى من حيث الراحة
لا يحس بهذا الشعور سوى من يفتقدهم ، الجلسة معهم
ورؤيتهم بخير ( تسوى الدنيا وما فيها ) الله يخليهم لنا
بوجهيهما الطيبة والحنان والرحمة تشع حتى تكاد وجوههم
تجهر من ينظر لهما من قوة ذلك الإشعاع .
هذيــان بـ الحبايــب