حلا أشكر لك هذيانك بفرح ، فقد عانى المتصفح كثيراً منا
من هذياننا الحزين بسواد ، فها هو أحدهم يهذي بفرح وبياض
اللهم متع من أحببتم بالصحة والعافيه ، وهاهي الدنيا لا تدوم على
حال ، فسبحانه له دوام الحال ، أما نحن فحالنا كما الدولاب دوار.
ولكنها تبقى كتاباتنا الحزينة لها وقعها على النفس أكثر !!!