22-05-10, 03:03 PM
|
المشاركة رقم: 5
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
:: قلم ماسي :: |
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
بيانات العضو |
التسجيل: |
05-11-09 |
العضوية: |
22 |
المواضيع: |
85 |
المشاركات: |
1405 |
المجموع: |
1,490 |
بمعدل : |
0.27 يوميا |
آخر زيارة : |
22-03-24 |
نقاط التقييم: |
4984 |
قوة التقييم: |
|
الإعـــــجـــــــاب |
عدد الإعجابات التي قدمتها: 104
وحصلتُ على 215 إعجاب في 138 مشاركة
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
الصوت المسموع
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــمُــنـــى
[align=center][tabletext="width 0%;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
السلام عليكم والرحمة
هل صحيح أن المرأة تتعلق بزوجها الأول أكثر من غيره ؟!!
لم أعي هنا مفهوم التعلق أيقصد به الحب أم الذكري أم أمراً آخر ..؟؟
إن كان يُقصد به الذكرى فهناك أحتمالين لهذا الأمر :
أولهما : إما أن تكون ذكرى طيبة وبالتالي يبقى المرء منا حافظا لها ويتمنى عودتها ويتعلق بها وبصاحبها فعلا .
ثانيهما : أن تكون ذكرى ولكن موجوعة لم قد يصاحب بعض حالات إلزواج عوارض مثل ( المهانة ، الضرب ، المذلة ، القسوة .. ) وفي هذه الحالة أيضا لا يمكن نسيانها وتبقى عالقة في نفس الزوجة .. ولكن بدون تعلق ورغبة بالزوج الأول ..
أما إن كان يُقصد بـ التعلق هو الحب ..
فأحتمال كبير نعم ، والشاهد الأول على ذلك أن بعض الزوجات بعد وفاة الزوج الأول لا يفضلن الزواج من آخر
والشاهد الآخر أن الحب حالة غريبة لا يمكن أستيعابها والله فبعض حالات الحب حتى لو قدر لها أن لا تتم
نرى فيها أن بعض الفتيات لا يفضلن الزواج من رجل آخر بعد وقوعهن بالحب
( لأن الحب كان كبيرا بالقلب )ومجرد التفكير برجل آخر يعني لها الموت لذا تعزف عن أي رجل .
قد يقول قائل أن الحالة ( 2 ) ضربا من جنون ، فأقول نعم ( وهذا هو الحب ) وهذه الحالة ربما تكون لدى الشابات أكثر من الشباب وربما تحدث بنسب قليلة ولكنها موجودة فعلا في الواقع .
أخي القدير / الصوت المسموع
طرح موفق جاد به قلمكم بعد طول
أنقطاع عن هذا القسم
عودة مباركة للقسم
طبتم بخير
[/align][/cell][/tabletext][/align]
|
بصراحه
أستوفيتِ جزيئات الموضوع ..
وطلت ِ نقاط لم تكن بالحسبان
أشبعت ِ الموضوع ببحث وافر ومعلومات قيمة
أشكرك على كل التفاصيل
/
/
منى
ماكان لقلمي ان يجود بدونكم
تحياتي وأحترامي
|
|
|