بهذه السنة إكتملت عدد شموع سنوات غربتي إثنى عشر فهل سأطفؤها
لآخر مرة على هذا العدد عند إحتفالي بها بأسى ، وبعدها تبدأ الحفلة
الحقيقية بفرح العودة ، أم أن السنة القادمة ستزيد الشموع لذلك
الرقم الذي يتشاؤم منه الكثير ، من يدري ربما يغير ذلك الرقم
تلك الصورة السوداوية المأخوذة عنه ، ويكن رقم يتفاؤل به
الكثير بعد أن يكون فألاً حسناً علي ، من يدري .
هـذيـان متـأخـر