حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أصارعه وأحاول جاهداً أن أصرعه ، لكنه يغلبني دائماً ذلك الشعور القاسي والموحش ، تلك اللحظات مرة . ساعات ويحين موعد الوداع ولكنه بأمل اللقاء إن شاء الرب .