اشتاق للكتابه في بعض الأحيان لكي تترجم ما بداخلى من ثوره احاسيس وحنين
للماضي ولكن هناك ما يدفعنى للأبتعاد عنها ليس خوفا من القلم بل خوفا من جنون
احاسيس وتفجير ما بداخلى من ذكريات ماضيه وخوفا من الحنين لهم لأنهم اصبحو ذكرى
اليمه طوتها السنين ومازالت ترددها انفاسي اشتاق لهم واكره الحنين لهم
كانت كلماات بسيطه خطها قلمي على عزف حنيني لهم
من ما خطه قلمي في فتره قد مضت
وانادينى وادورنى ولا الآقيني
ويرد الصوت
انا وينى
...........انا وينى
اخاف ارجع وارد احن
ويرد الجرح مثل اول
ولكن ... غير
بيكون اسهل بيكون ابسط
ويخوفي اجن
وارد احن ويأن الجرح
ينادي الليل لجل يلتم ... ويزيد الهم
ويهل الدمع مثل شمس ( ن ) تزيح الظل
وارد اذكر خفايا الامس
يا خوفي اشتاق .. لليل عشاق
وسهر وعناد
اسامر نجوم الصبح ... اغنيها اغاني الحب
ويثور الحرف يكتبنى قصص واشعار
بدايتها فرح واسرار
ويختمها الدمع تذكار
يعنى بعاني وارجع لذيك الليالي
ياخوفي اعاني
ويرد الحاااال مثل ما كان
دموع وهم
كفايه ون كفايه زن
دخيل الهم
دخيل الهم
يا خوفي اجن وارد احن
ويموت القلب يا خوفي احن
صمت المشاعر ( صوت الصمت )
.
.