اهلاً مشاعر انثى .. اتعلمين استمتع بمتصفحاتك جداً
ولكن هذا المتصفح اسقط دمعتي .. لاني اصبحت احن واحن واحن له..
جميع الاسئله هُنا لها شخص واحد احن له
فسوف اجيب بكل شغف وحزن:(
للحنيــن في حياتنا مساحات شاسعة,
فأصبحت كل حياتي ..وليس مجرد مساحات
فقد نحن إلى زمن ما
عشنا تفاصيله بحلوهــا ومرها,,
زمن تواجد أبي بيننا وزمن اغفو في حضنه وزمن شوقي له بوقت نومي واستيقظ بشغف له..
أوقد نحن إلى مكان ما,,
بالطبع مكاني الدافي بأحضان أبي يومياً...
نزفنا على ترابه اجمل أيامنا وسنواتنا,,
كل تراب وطأة به رجل أبي أحن لها..وأحن لقبلاتي على أقدامه..!
او قد نحن إلى وجة من الوجوه
حرمتنا الأيام منه!!
وجه أبي..بالفعل هذ المتصفح تواجدت به من أجل أبي..اتأمل ان يخف وجع غيابه عني.. ولكن...!
اوإلى صوت غاب فغاب خلفه الكثير,,
صوته وصوت دعواته لي كل صباح..( ابوي انا رايحة الكلية ادعيلي..رده بكل تعب.. الله يحفظك )
أو قد نحن إلى حكاية جميلة/مؤلمة
عشنا تفاصيلها بكل تفاصيلنا,,
حكاية جميلة حكاية حبي المجنون له..نعم أبي.. كان حبي مجنون انافس به كل الفتيات.. حبي له خالد ..
اما حكاية موجعة هي حكاية تعب أبي حتى وفاته السنة الماضيه..!رحمك الله حبيبي..
او احساس حلقنا به ,, كالطيور,,
احساسي بأن هذا هو أبي.. ومازال يرافقني ولكن بحسرة غيابه
او إلى إنسان ,,كان كـــل الناس
أبي.. كل الحياة
,,