أيها الأنيس رغم الألم ..
ما بالنا بات هكذا حالنا ، ومبالنا نقسي على بلادنا
بعدم الموت من إجل كرامتها ، أصبحنا جميعاً سواء الأعمى
أوالبصير كلن مثال ... نجتمع بالعمى الحقيقي عمى البصيره .
أخي أنيس فلتعذر حرفي وعروجه عن جادة الطريق ولكن لا أعلم
ماذا فعل بي حرفكم وحركني هكذا .