حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
بين الحين والآخر أجدني أدندن في هذه الأبيات لا شعورياً إن قلت لك مرتاح والله أنا كذّاب ... وإن كان روحي سرها البعد كذّابه الشوق يدني ربعي من طولوا غيّاب ... والشـوق يـذبح لي تباطـوه غيّابـه