سمعتها في ذات مرة!
أحط الوساده على الوساده..واشم ريحتك فيها
\
/
أنفاس تخترق الوسادة
تبث في يقظة الحلم,وهم
تغرس الهجر في عتمة الليل
تسحق الزهر في حضن الهوى
يرجف النبض
يسكب ما بين الوريد
دماء عشق دثرت أنفاس الرحيل
لا طائل من جمهرة الشوق
أمام موائد الدمع
عندما يزف الحلم في نعش قد توارى
خلف ظلال الأمل
لأنني أهواك!
كنت أعبر من خلال الوسادة
أجن بأطراف ترتعش ولقياك
أعانق السكون وأحلق\إليك
فقط لأنني أهواك