من المرات القلية النادرة بل والنادرة جداً أن أنام بدري ( أوي ) وأصحى ( بكير )
حقيقة ما أجمل أن يكون الواحد صاحي هالوقت مروق والهواء عليل ، بإختصار
كل ما كان على الفطره فهو روعه وممتع ...
عموماً بعد قليل بعد صلاة الفجر سأودعكم لألقاكم بإذنه غداً لأحكي لكم تفاصيل
رحلة مشوقه ، ربما هي ليست من هذا الزمن فهي من الزمن الجميل ، رحلة إلى مكان
لا يوجد فيه من وسائل التقنية الحديثة شيء ، مكان لا تصل إليه إلا سيراً على الأقدام
لمدة نصف ساعة للوصول إلى ذلك المكان ، إن وفقت سأنقل لكم التفاصيل كاملة
بصور بموضوع مستقل هناك ، لأطلعكم على مكان من الزمن الجميل كان يعيش فيه
قوم في أزمنة مضت ....
يبدوا أن يومي هذا كله فطري فما أجمله ولن أنساه .