خلف تلك النافذه تخرج الأهات وتزفر الجراح0
خلف تلك النافذه عنوان تلذذ به مسامع الوله ورائحة العنفوان00
خلفها أُنشدت وأُّطربت الآلحان00
نعم سيدي
أنت بمذائق عشقك ورائحة عطرك
اشتنشقت اعذب الروائح
واجمل الالحان00
هاأنا قد أتيتَ إليك مُبعثره تلك أرواق الخريف
قُل لي بربك أي عشقٍ هذا المتوالد يوماً بعد يوم00
أي روح تعشقك00 تنتظررك00 تتوسل اليك ان تمسح عيناي من تلك الدمعات ومن تلك الآهات
ارجع فكم بقى للنسمات وللهدير أمواج وكم بقت للروح نبضات ومتسع من المسرات
عُدّ فأني احتاجُك00