( جنازة )
كانت بين الحضور , بدأت هيكلا عظميا
ووجه يحمل تقاطيع شاحبة .
اقتربت منه...لم يعرفها !!
مدت يدها, وسلمت بحرارة
سألها من أنتِ؟؟؟
أجابت. إلي هذه الدرجة قد تغيرت !
لم أعرفك
قالت... إنا القلب المغدور... والعمر المهدور
بتلعثم. كان رده, آه نعم لقد تذكرت ...ماذا فعلت بك الأيام؟؟
وقبل إن ترحل التفتت إليه...صفعتني اغتالتني ...هكذا أجابته
وتبقي محاولة