إن قلت لك مرتاح والله أنا كذاب ... وإن كان روحي سرّها البعد كذّابه
الشوق يدني ربع من طولوا غياب ... والشوق يذبح لي تباطوه غيّابه
هذا البيت يحاصرني هذه الأيام بين الحين والآخر أجدني أدندن به ...
أتفق مع قائله بأني إن قلت له مرتاح فأنا أكذب عليه لكي لا يتضايق ، وكذلك روحي بفراقه
غير مسروره ولكني مضطر للكذب عليه لكي لا يحمل همي ، الشوق وما أدراك ما الشوق
هو يقربهم منك بتذكرهم ولكنه يذبحك ألف مره وأنت تتذكرهم .