وهاانا مُجدداً بين يديك لأغرق بين حنين وحبٌ خالد
تبحر بي سُفن بأشرعه مع رياح هادئه ليبقى الهدوء مستقر
فهاهي السماء فوقنا مازالت صافيه
ومازالت الطيور تصفق بإجنحتها الرائعه
ومازالت القواقع التي طالما جمعناها وتوهمنا بسمع اصوات ذاك البحر الهائج0
تسودني أحياناً القهقهه على مايرودني بين حين وآخر على ماكُنا نخطي بأمور جعلتنا كأطفال لانعرف الصائب من الخاطئ
لكنها كانت أيام ابتسم حينها البحر أمامنا!
اتعلم لما؟
ربما لإنه ليس بغريب عليه أن يرى من تلك التضحيات ومن تلك السلوكيات التي اقتبسها من واقعنا0 ومن واقع ذكريات السنين0
ومن اجيال توالدت معهم كتلك حكايتنا00