كل ما في الأمر
إنني أين ما وجهت وجهي رأيت ما يذكرني بربي وبأفضاله علي
فأحزن على تفريطي وتقصيري في حمده وشكره
لكن حسبي أن من كرمه على عباده أن رحم ضعفهم واكتفى منهم بقول الحمد لله
فاللهم لك الحمد حتى ترضى وإذا رضيت وبعد رضاك
حمدا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك
المنى
شكرا لكِ بحجم روعتك
أن جعلتِ لنا هذاالمتنفس
لكِ الود وكل الورد