.
.
طفلة بالحب و العمر بين يدي بريء
كالحلم المغتسل برذاذ الهمس
ينسكب على أكتافي فيزيدني نشوة و غرق
أركض خلف بوابة الحلم المنتصبة على قارعة العمر
و مطر الفصول غزير و غزير حينما أبحث عنك و عني
يزيدني هذيان و ذهول بك
أيا غرق الروح
مد يدك لي هذا المساء و سافر بي حيث أنت
و لملم أوجاعي و أعد إلي الحب البريء ..!!
.
.