![]() |
داخل الحافلة ق ق ج
داخل الحافلة أخذ مكانه داخل الحافلة بين الناس . مد جسر الذكريات فخطا نحو العتمة . فجعته الأحداث . انخرط في البكاء . هشم الجسر بما عليه وما حوله . هوت ذكرياته نحو قعر سحيق [/frame]. |
مااصعب مقاومة الذكريات ومايؤخذنا اليها من حنين الا ان الاصعب منها هو تحطيمها والانتفلات من قيودها وجبروتها ماشاء الله عليك كتبت قصة قصيرة الا انها تحمل في طياتها الكثير من المعاني اسلوبك دوما مميز في انتقاء المواضيع ومعالجتها وايجاد الحلول تمنياتي لك بالمزيد من التالق |
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:5px inset orangered;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ الحافلة بحد ذاتها عالم قائم بذاته رغم ما فيها من تنوع في الوجوه .. السلوكيات .. الطباع .. هي حالة ممن التأمل تقودك إلى خارج الحدود والزمان والمكان .. فيها تنتابك حالة من الثرثرة أو الصمت بحسب من يشغل المقعد المجاور لك .. او بحسب موضعك أهو مجاور للنافذة أم لا ..؟؟!! وعلى ما يبدو توفرت لكاتبنا لحظات طويلة من الهدوء أستدعت هذا النص وهذا الشرود وذاك الحنين الذي استدعى معه الانخراط في البكاء .. كاتبنا المتألق / محمد الطيب كعادتك مبدع والجميل في نصوصك أنها تفتح للخيال أبوابا لا نهاية معها دمت بخير منى[/align][/cell][/tabletext][/align] |
الفاضلة روح الياسمين
السرائر الرقراقة والخصال الدمثة ترى صاحبتها العالم من حولها يفيض حسنا ويتلألأ جمالا . هنيئا لك بهذه الخصال التي تميزت بها ، وتغبطين عليها |
الفاضلة المنى
عمق التناول في القراءة ودقة السبك خلال التفيئ بظلال السطور ، ينم عن أمرين متلازمين ــ سعة مدارك القارئة الناقدة وعلو شأوها في مجالات الغوص والتنقيب . ــ إثراء النص ورص سبل انفتاحه على مجاهل الخيال المبدع . لك مني كامل التبجيل والتقدير |
الله ما اجمل المتكأ الذي اتخذته
وما احر الدموع الذي ذرفت اسى على ماضا تولى ومرت سنة وسنة و سنين الا هي الذكريات قابعة بمحراب القلب يرويها محجر العيون كانت امل كانت فرح كانت احلام وردية قبل الخصام وقبل الغدر و الظنون الان ذكريات تغرس الغدر خنجر و تغرس الوفاء طعون وبقى سوال حاير بين الذكريات وكل يوم يكبر هالسؤال ليه الغدر وليه اليد اللي امتدت بالحنان رجعت مذبوحة ما قوت الا على اخذ باب الوداع والغربة استاذي الذكرى مؤلمة جدا نواقيس تدق وعيت لا تقف وعي العمر ينظف غبارها من سنين ابدعت تسلم |
اقتباس:
على غدر بعض ابناء الزمان لمثل هذا يذوب القلب من كمد إن كان في القلب اسلام وايمان |
الفاضلة نسيان
إطلالتك استبشار ومؤازرة تشد أزر من يغالب الخطو عبر أدغال الخيال الجامح لك بالغ تقديري وتبجيلي |
الله المستعان
على غدر بعض ابناء الزمان لمثل هذا يذوب القلب من كمد إن كان في القلب اسلام وايمان الفاضل الخضير الغدر والخيانة من أبشع الخصال في عصرنا وأكثر الممارسات بين بني الإنسان في كافة بقاع الأرض . |
الساعة الآن 05:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009