بلا عنوان 2
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،"يا خوفي عدوّك بدوّر عليك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،لاحطّك بعيني يا عيني و اتكحّل عليك " ، بلا عنوان ، انحنت فقط لتكسر خجلي و تهمس لي بذات الكلمات ،،،،،ورقتـــــــــــــــي كانت تحاول أن تقول : هي هكذا الحيــاة ،، بيضـــــــــاء بيضـــاء بلون الثلج و الكفن لطّخ بياضك بما شئت و خجلت أنا من طرح السؤال أهكذا حقّا هي الحياه ؟؟ و لما السواد يخيّم على العيون حتى صارت الوجوه جداريات عزاء ؟؟ أردت منها المزيـــــــــــــــــــــد .. كم أحببت أن أطارحها البياض ، لكنّها انكمشت ,,,,، ورقتي خوفا من سواد ما ! ، ، إستطراد بلا عنوان ، إستوقفتها أخرى ،،،،،،،،،،،،، ورقتي لم تكن لتبوح لي بكلمة السرّ و لمّا يئسَتْ من نظَراتي المستفهمة ،،،،،،،، انفكّت عقدة لسانها و كاشفتني ،، : " هو السواد فينا ، يولد من بين أيدينا ،،، قد نتبرّأ منه ، لكنّه فينا و الحياة أجمل منه و منّا " ،، إستطراد حافي القدمين ، و لكن هل تعلمون؟؟؟؟ اللاعنوان و الحياة و الآخرون يسخرون من أحلامي الصغيرة يفرغونها من ليليَ القمريّ و يسكبونها في ليل بهيم إبرًا إبرًا إبرًا إبرَآ يا ااااااااه ينطلق السباق ، ينتفض الغبار ،، سهل ممدود من الإبر و داحسٌ حافي القدمين ، الإمضاء : أنيس |
الحياة بكل تفاصيلهــآ تسكن بداخلنـآ وهي بلاعنوآن تتجـآوز حدود فـآنية .. تبحر بشرآع الروح وتتعلق بسماء لايصل مداهـا إلآ حلم صغير المبــــــــــــدع / / أنيـــــس نص باذخ بالروعـــة ومشبع جدا ً بالجمـال ولك تحيــآتـــي وفائق الإعجــآب بحرفــك .. |
[align=center][tabletext="width:100%;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ ما أن نتأمل الكون بكل ما فيه من جمال ومن نسمات عليلة تتسرب إلي الروح والوجدان .. وما أن نتأمل في قوله ( ما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ) حتى نستشعر حينها أن الحياة أبسط مما نتوقع وان الحياة فيها من الجمال ما يبعث في النفس الراحة والطمأنينة مما يُعينها على السمو بالهدف الذي خلقت لأجله .. ولكن ما جُبلت عليه النفوس البشرية وأختلافات الفكر والرؤى هي من تُحيل البياض إلي سواد .. وهي ما تجعل السهل صعبا .. أخي القدير .. أنيس تفكروتأمل جعلني أصل معك للسماء عودة مباركة لك أيها الرائع لا حرمنا إطلالتكم البهية وبوح قلمكم العذب .. أنيس .. جُل التقدير لقلمكم الجميل تحيتي ومودتي منى [/align][/cell][/tabletext][/align] |
الحياة بيضاء ..ورقيقة كـ نسمه زكيه نستنشقها
.. ولكنها بحجم ذالك فهي قاحلة عاتمة لا نرى بها سوى نقطة بعيييييييده بها بياض يجعلنا نتأمل ونتفائل ولكن نكتشف بعد اجتهادنا في القدوم لها انه مجرد سراب تحفى اقدامنا لمشوار بلا نهاية .. ولن نجد اللذة بهذه الحياة حتى نتيقن انه مجرد محطة عبور.. توصلنا للفرح الخالد او العذاب(كفانا واياكم العذاب) .. أُستاذي أنيس صاحب المحبرة البارعة.. هاهي الحياة تجعلنا بعتمتها وبلحظة تجعلنا براحة وصفاء ونقاء كـ نقاء متصفحك الرائع همسة(لو لم تُذقنا الحياة مرارتها يوماً فلن نميز حلاوتها ابداّ) .. لك باقات من اللوتس يؤكد لك إعجابي بحرفك دائماً فلا تُحرمنا اطلالتك وكرم حرفك .. |
اقتباس:
، رونق يا أخيّتي و الجمال يبدأ رحلته من بين يديك ،، تقديري لقراءتك و فرحتي كبيرين ، تحيّاتي الماطرة أخوك في الله<!--EndFragment--> |
دائماً تنثر لنا رحيق حروفك وسخاء روعتك هنا...
ودائماً نظل نستلذ منك روائع المقتطفات التي توحي الجمال هنا. انيس لك الشكر لعذب قطرات حرفك. كن دائماً بخير |
أخي القدير /أنيس عشقت اللفظ من بين محبرتك هنا قرأتك أكثر وأكثر وأيقنت أن الحرف اتخذ معك على عجالة التواجد ما أنهك القلم بين أناملك فكتبك وشكت أوراقك الجمال صحواً على منابع الانسجام فكانت حياة كلماتك هنا أخي لك جل الحترام والتقدير |
اقتباس:
|
اقتباس:
،، باقات من الورد الجوري لقلبك و عذرا عذرا على الإطالة في الرد |
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009