القديرة المكرّمة : مشاعر أنثى ، الحبّ ، الفراق ، الشوق ، ..... كلمات حميمية ، تنام و ترقد معنا ، غنّاها الشعراء و رسمها الفنانون و اكتوت بنارها قوافل و قوافل ، طالما قلت في نفسي ، سأخذ عبرة مما سلف و سأكتفي و أرعوي و أختبىء لهذا الحب خلف الباب ، لكن ما من جدوى و كم يصدق قول من قال :
فإنك كالليل الذي هو مدركي *** و إن خلت أنّ المنتأى عنه واسع
مشاعر يا أخيّتي ، كل التحايا ، لجميل حضورك و جمال ردّك

:
:
الغرق..
الغرق..
الغرق..

هذا حال بحر الأبجدية..
وبها.. و معها.. أقول..
(إني أتنفس تحت الماء)..
ورغم ذلك..أغرق...!!
:
:
انيس

مساحه من ضياء كانت هنا
دمت برقي مدادك ومحبرتك
\
/
شادي الثريا

مجنون ّ أنت يا أنيس .

تستحق هذا اللقب بجدارة ..

لا تحرمنا فلتات قلمك ..

يا رائع

شادي الثريا ،، صاحب الحرف المخملي ،،، تسطع هنا فتحمّر الوجنة لجمال حضورك أيها الرّاقي
لقلبك باقات الودّ ، أخوك أنيس

الكريم صاحب الصوت الرّخيم ،، / الصوت المسموع ، يا جميل الحضور ، ترسم ابتسامة كبيرة يا خي ،، دمت لنا و دمت بخير و هنا ، أخوك انيس

وفي الحب علينا أن نمضي
بين المشقة والعذاب
وعلينا أن نمضي
من اليباب إلى السراب إلى اليباب

أخي القدير
أنيس

سلم الاحساس
ودام النبض عذب
لك جل الإحترام والتقدير

غلاي يا الغلا ، ما به هذا الحبّ ، يستعصي علينا و يهرب منّا ، و نتبعه ،،، يقمع عزّتنا و ينال من تفكيرنا و نحبّه
،، غلاي يا أخي .. سلمت و طبت بالخير كله ،، لقلبك التحيّة الماطرة

الكريمة : غاده
، ، تسلمين بكل الخير أينما حللت و الله يسعد أيامك و يحفظك يا كريمة
لقلبك باقات من التقدير و الإمتنان

هو الحب وحده

من يجيد جلد قلوبنا بسياطٍ من عذاب

يمرغها وحل الأحزان ساعة الفقد

ويكسوها ثوب ربيع سرعان مايحتضر تحت وابل الذكرى وجحيم

الأمنيات...

هو الحب من يسكننا دون إذنٍ مسبق

دون طرقٍ لتلك الأبواب المغلقة دونه

\

كيف يجتاحنا ذاك الهوس لنسلم له

القلب والفكر والروح

لنأن تحت وطأت جراحاه النازفات

\
/

أنيس

\
/

لحرفك عزفٌ تطرب به وله روحي

دمت جميلا

لروحك الياسمين