ورأيت دبورا ٱخر،
عاد بعد غياب.. ضحكت كثيرا، وقلت: حسنا.. لتكتمل المعارك، وها أنا هنا.. (أتفرج)...... |
لكن..
لماذا أنت صامت! |
اقتباس:
ما زلت أذكر ما أخفيت عني! |
لماذا!
، حين يعاد تنظيم البيت، لا بد من الحضور.. ولو صمتا! |
قيل أن الأسد..
انتهز فرصة موت الفراشة، ليضيق الخناق حول رقبة الذئب العجوز، فيقضي عليه |
اقتباس:
يعيد الأسد ترتيب البيت مع الحلم وصاحب الرؤية، فيعود من مات من تحت الرماد |
الحروب قتلٌ واقتتال..
|
حين أسماني أبي (نايا)،
كان يؤسس للفرح في عمري، لكن اللحن استأثر بالفرح، ومنحني الأشجان كاملة الهيئة.. |
صمتك المريب يوجع قلبي..
يرهق روحي، يغلق أمامي دروب الأمل |
ترى..
ما الأمر! هل امتنع المطر عن الهطول على وجع الصحراء! |
الساعة الآن 03:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009