|
من تحت سماء الخَيال ..
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
http://img104.herosh.com/2010/12/24/345630441.png " تحت سماء الخيال " مُحاولة لكتابه بداية لقصتي نبحث عَن جُيوب حياةٍ غير حياتنا بين أسطر الرواية وعلى أطراف القصة , لعلنا نَلتقط منها النفس ونتنفس أمنيات وأحلام وفرحة وابتسام .. من هنا أريد أن أحملكم إلى بعيد وبعيدٌ جداً إلى أرضٍ لم يَطأها غيركم تَحت سماء الخيال وبين مُروج الحُلم لِـ تَضعوا خُيوط البداية هذه المرة لنِهاية قصة سأُسردها على مسامعكم ... لُنسير بِـ صورة ٌمُعاكسة للتيار ونتنفس بِـ طابعَ مُختلف .. لن أشترط عليكم كثيراً " لكلٍ منكم أن يَضع بداية تُرضيه وتُرضي حلمه فقط حلّقوا بِـ خيالاتكم ووضعوا لهذه النهاية بداية تَليق بِـ أقلامكم أتمنى أن لا تُبالغوا في السرد , وأن تُدرجوا عنوان وصورة للقصة " النهاية.. بعد ليلة طويله مغموسة بالوجع قَضتها بين صورٍ وذكريات تنفس الصبح من رئة شُتوية ,وَالغمامات تَشدو لنافذتها نشيد المطر وعلى الرغم من أن هذه الأجواء هي التي تعشقها إلاَ أنها كانت تُحبذ أن تُصافح الشمس في اول أيام العام الجديد لعلها تَكتسح العُتمة التي تتمرغ فيها منذ أكثر من شهر ولكن هذه البروق والرعود تَزيد مِن يأسها وحزنها الكثير , لملمت نفسها مِن السرير ووقفت تنظر من نافذتها ببلاده وهي تُردد " الآن أستطيع أن أكتب نصاً جيداً يليق بِـ غيابكَ وَ بِـ كآبتي " مَع تَحيات " .. مآذن النور " للجمال معنى آخر .. " لنرتقي نَحو سماء الإبداع , وَنبث الضوء في زوايا المكان كَـ الشمس تماماً " حصرياً لقطرات بُشرى :4 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مُبدعين ومُبدعات قطرات أينكم ...! [/align][/cell][/tabletext][/align] |
حبيبتي .. كنت أراقبك .. دوما هل هذه حقيقة .. كنت دوما معك .. في كل مكان .. وكيف هذا .. بقلبي حبيبتي .... هل تحبني فعلا....؟ نعم حبيبتي ... أقبل الأرض بين قدميك ..... سكتت خجلاً .... ذهبت ... إلى بيتها .... حنان حنان ... نعم لقد اعتراف بها أخيرا .. وهل قال تلك الكلمة ..؟ نعم قالها ... أنه يحبني ... يراقبني دوما ... يسير خلفي ... حبيبتي .. لقد أشتقت لك .. تحمر خجلاً.... وأنا كذالك ... حبيبي الآن مضى على الحب ... بيننا وقت طويل ... متى ....؟ ماذا تقصدين .. ألا تعرف مقاصدي .. متى سوف تتقدم لي عند أبي ... حبيبتي أمهليني قليلا .... ولكن متى ...؟ حبيبي لقد طال الإنتظار ... حسناً الشهر القادم ... سوف نأتي ... حنان سوف يأتي ومعه الأهل ... سوف يتقدم .. مبروك حبيبتي ..وأختى ... حنان سوف أقابله .... غداً في باحة الجامعة ... حسناً .. وكوني صبورة لا تبدي تعجلك ؟؟ حبيبي لقد انتظرتك طويلا ولم تأت من أنت ..؟ ماذا تقول وهي في دهشة .. أعد أنا نعم من أنت ... هل أعرفك مسبقا .. بشرى ...... لروعة طرحك ... تسمو الهمم لقلبك .... نسائم الياسمين |
اقتباس:
جَميلة هذه البداية وَ مُرهفة وإسلوب حواري امتعني حين القراءة ممتنه لهذا الحضور ولهذا الجمال :4 |
كان يشابهها في كل شئ , , في رغباتها , وذكائها , ومفتونا بها الى حد الهوس ,
يرى أنها نصفه الثاني الذي ظل يبحث عنه في الأرض سنين طويله , ولكنها وللأسف .. تحملق بعيدا .. بعيدا .. الى ذلك النجم الأحمر الذي يلمع في السماء البعيده .ولم تعلم أن احمراره بسبب الأتربه .. التي ينفضها عن نفسه .. حينها ,, حمل (أدم ) أمتعته ورحل ,لأنه لا يحتمل أن يقبّل عيني من نظرت الى غيره يوما ما ....!! |
اقتباس:
رحل ليتركها .. مَع الوجع تُردد سيفونية الغياب :4 بداية وتَبرير لِـ نهاية تستوعب كل البدايات جميل حرفك ورهيف إحساسك |
بعد ليلة طويله مغموسة بالوجع قَضتها بين صورٍ وذكريات تنفس الصبح من رئة شُتوية ,وَالغمامات تَشدو لنافذتها نشيد المطر وعلى الرغم من أن هذه الأجواء هي التي تعشقها إلاَ أنها كانت تُحبذ أن تُصافح الشمس في اول أيام العام الجديد لعلها تَكتسح العُتمة التي تتمرغ فيها منذ أكثر من شهر ولكن هذه البروق والرعود تَزيد مِن يأسها وحزنها الكثير , لملمت نفسها مِن السرير ووقفت تنظر من نافذتها ببلاده وهي تُردد " الآن أستطيع أن أكتب نصاً جيداً يليق بِـ غيابكَ وَ بِـ كآبتي " \ / \ بشرى // بعد محاوله فاشلة منى لمجاراة هذا النص ذهب النص ادراج الرياح قاتل الله شركات النت لمثل هكذا خدمات رديئه ولكن اعدك بمحاوله اخرى \ / تحياتي |
أثرت فضولي في معرفة ماذا كتبت
فلا أخفيك علماً بأنني كنت أنتظر مَجيء قلمك إلى هنا أحب طريقتكَ في السرد * ^ أنتظرك وممتنه |
السلام عليكم كانوا صغارا" .. كبقية الأطفال .. عندما يلعبون لعبة جماعية تنضم هي لفريقه طوعا" .. وهو أسعد الخلق بذلك ! نطق رغما" عنه يوما" ما ( سأفوز .. لعيون فلانه ) !! إحمرت خجلا" .. و أدخلت وجهها بين يديها كبرت هي .. وهو أيضا" كبرت أحلامهم معهم .. فأصبحت هي حلمه الأهم لذلك .. قرر أن يسافر للخآرج ليجمع مايضمن له خطبتها من أهلها سافر .. على أمل أن يعود إلى دياره مع نهاية كل عآم مر العام الأول .. والثاني .. ولا خبر و . . . خ.ألـد |
اقتباس:
دَعنا نراك في قسم القصة , فَـ إسلوبك جميل وممتع ولكَ مَنهجية مميزة وبداية راقتني كثيراً مشاركو أضافت الكثير ياخالد لي فَــ شكراً:1 |
| الساعة الآن 06:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009