شَمْعَةٌ فِي مَهَبِ الرِّيح
[TABLETEXT="width:100%;background-color:#040203;border:10px double orange;"]
[cell="filter:;"] [align=center] https://qtrat.com/up/do.php?img=314 " شَمْعَةٌ فِي مَهَبِ الرِّيح " // // // بَعْض ضَوءٍ وَمَسَاحَة شَاسِعَة مِنْ ظَلاَم ... / بِكُلِ بَيَاضِ الحُزْنِ أَرْقُبُكِ تَترَنحَينَ وَسَطَ الظَّلاَمِ ... وَ رِيَاحُ البُعْدِ تَعْصِفُ بِكِ وَأَمْطَارُ الغَدْرِ تحَجُبكِ ذُبُولٌ ِفي ذُبُولٌ فَانْعِدَام ... / بِنَشْوَةِ الغَدْرِ الَّذِي فَاحَ بِأَرْجَاءِ المَكَانِ سَأَمْتَطِي ظَهْرَ السَّرَابِ لِتُعَرْبِدَ الأَحْزَانَ ِفي قَلْبَكِ فَتجَرَعِي مُرَ الاِنهِْزَام ... / لَنْ يقَتُلنِي أَبَداً سَيِدَتِي مَطَرَ الأَحْزَان لَنْ تَغْرَقَ ِفي بحَرِ التِّيهِ مَرَاكِبي وَأَنا الرُّباَن وَسَيحْفِرُ مجِْدَافِي قَبْرَ ذِكَراكِ مَا بَينَ الرُّكَامِ ... / كُنْتِ رَوْضاً وَارِفاً طَابَ ِلي فِيهِ المُقَام وَاليَوْمَ لا َأعْبَئُ بِكِ فَكُوِني حُطَـاماً ... في حُطَــامٍ ... في حُطَـــامْ ... . . [/align] [/cell] [/tabletext] |
الساعة الآن 06:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009