|
أشتعلت و أنطفئت كاللهب !
http://www10.0zz0.com/2012/01/24/11/841714139.jpg
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> كُتبت الآن و في تمام الفقد , هيام !<o:p></o:p> _ بصحة الخذلان و الأحلام الراحلة دون عودة !<o:p></o:p> ,<o:p></o:p> .<o:p></o:p> الأمنيات كثيرة أكثر من أن يستوعبها عقلي أو يحتفظ بها صدري<o:p></o:p> و أنا و صوتي لم يعد يسعنا أي شيء , خشية من أن أتورط بيوم زائد <o:p></o:p> لا أستطيع أن أرتب به تفاصيلي أو اتأقلم عليه كما ما مضى من وقت<o:p></o:p> من يوم أخشى فيه الحياة أكثر و أصبح أقرب للموت بخطوة <o:p></o:p> لا أعلم حقًا هل كان عليّ أن أصدق قلبي أو عقلي أو أصدقهما معًا .؟!<o:p></o:p> إذ إني كل مرة أقع في فجوة عميقة تخطو معها الأماني و الذكريات نحوي<o:p></o:p> و أنا بدون صوت لا أستطيع أن أتحدث أو حتى أتمسك بها فهي كسابقتها ترحل<o:p></o:p> قبل أن تحلّ و تمنحني فسحة من أمل , ظلت تلك الأماني كفصل ربيع بعيدة جدًا<o:p></o:p> لم تمنحني فُرص لو تُمهلني لأرتب قلبي بعد كل أزمة فقد , رحيل<o:p></o:p> هذة السنين لم تكن جميلة بالمطلق <o:p></o:p> لم تمنحني فُرص لم تُمطر من خلالها لم تترك لي شيئًا جلّ ما أُدرك<o:p></o:p> بأنها مضت و أخذت معها الذكريات الجميلة و الأحلام الصغيرة , رحلت بعيدًا <o:p></o:p> تدفق من خلالها عمري كالماء دون أن أشعر أشتعلتُ و أنطفئت كاللهب<o:p></o:p> و كان عليّ كل مرةّ أن ابدأ من الصفر من نقطة وحيدة أرسم من خلالها أمل جديد<o:p></o:p> و حياة جميلة كما تمنيتها لي يومًا لكن دون فائدة<o:p></o:p> مازلت أنظر للخلف أراقب حصاد العمر الذي ذبل مُحاطه بفراغ لا ينتهي<o:p></o:p> أصبحتُ مُقيدة , مُنغلقه و سجينة و أصبحت الحياة تُشبه اللغز <o:p></o:p> و الدليل هذا الفراغ الذي يمتلئ بشيء لا أريده <o:p></o:p> وحدي في طريق الحياة تارة أسقط و تارة أخرى أنهض و لا أرى رفيقًا<o:p></o:p> في طريقي أسند رأسي على صدره و أخرط بفضفضة لا تنتهي أبدًا أصبح كل منا وحيدًا في هذة الرحلة المسماة بالحياة !<o:p></o:p> يالله !<o:p></o:p> لم أتعلم كيف أتمسك بالأحلام و الأماني و أستسلمتُ للخذلان و لم أمنحني إي فرص فأنا بالنهاية متورطة بكل ما أنا عليه حينما أخترت الصمت لأن الكلام لن يحررني من الوجع أو حتى يوصل ما أشعر به نهاية , كم مضى من العمر و أنا وحدي بالرغم من صخبك المصطنع...؟! |
الهيام
حزن يلف حرفك ووجع يتمايل في سطورك واحساس مرهف يسكب الألم وكأني أقرأ ذاتك الرقيقة دون حواجز كوني دوما بخير غاليتي و أفتحي للأمل أبواب التفاؤل ولا تحرمينا من جمال نبضك الآسر ياقديرة |
الوجع مدسوس بين ثنايا الروح ويبقى الحزن مؤجل كبيرلأحلامنا أتعلمين يارهام العصافير أتخذت من فروع الاغصان بالشجر مستقر لها وبكُل صباح ومساء تبني اعشاشها بلا كلل أو ملل كي تثبت إن يوماً الأمل آتي لامحال.. بــود:5 |
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:3px inset silver;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ كلما قرأت هذا الحرف .. ينهكني الحزن المدسوس بين الحرف والحرف .. أجدني مختنقة معك يا رفيقة .. خففي عنك يا غالية .. فما كتبه الله كائن لا محالة .. وعلينا التسليم بأن الله ما أختار لنا أمرنا إلا وكان الخير معه .. حتى لو لم ندرك ذلك .. الهيام .. باب الأمل يفتح مصراعيه أمامنا كلما أشرقت شمس الصباح علينا .. ووعد الله حق ( وبشر الصابرين ) فلا تقنطي وتسلحي بالذكر والاستغفار والتسبيح وستجدين كلل الأماني قريبة بإذن الله منى [/align][/cell][/tabletext][/align] |
تتأرجحين بين ثنايا نصك تارة روح مثابرة لا تعرف الانهزام والاستسلام
وتارات كثيرة روح كسيرة منهزمة مكلومة وجميله هذه الروح المثابرة فيك والتي لا تعرف الاستسلام ولكن لما كل هذا اليأس وهذا القنوط فللكون إله يدبر شؤونه فإن أردنا أن ننظر لهذا النص من منظور أدبي فلغته جميلة وفيه الكثير من الأخيلة الرائعة فلا تأسي ولا تياسي فمن عتمة الظلام ينبلج شعاع النور هـيام كنت في صفحتك وكلي خجل لعلمي بعدم مقدرتي اللغوية على إيفاء هذا النص حقه فتقبلي مني خالص التحية والتقدير |
عزيزتي هيام ..
تشعرين كل من يقرأ حرفك بمدي ما يلفه من وجع كأن طبع على حرفك الحزن ,,, ربما يوجد عين بجوف الجبل لا تقنطي ولا تحزني فلن تقدمي لنفسك غير الاسى و ضيق العيش , ربما تجدين بحرفك مخرج وواحة ترتاحين بها , لكن بكل وقت إنظري للسماء أتمنى ان يعطيكي الله ما تتمنين كل التحايا لروحك يا عذبة |
كل شيء إلى زوال
ولكن موعدنـا الجنة .. الهيام .. تخاطبين القلوب بشفافية رغم الحزن الذي تتوشحه حروفك إلأ أننا دائما نستمتع بك ومعك .. تحيتي لقلبك .. |
..
و كأني نسيتُ أن لي شيئًا هُنا .! ؛ مريم , نحنُ نناضل لأجل أن نعيش و هم يناظلون حتى يهبوننا الألم كعادة حضورك مريم يروي و يُثمل و أكثر سعيدة بكِ و جدًا :1 نيفين , أنا أنتهيت من مسألة أنتظار أمل أنا الآن أرضى و سأرضى بما بقي لي حينما أنتهيت من بناء سفينتي جف البحر , ماذا تريديني أن أقول .؟! ود يا بياض كوني قريبة دومًا من أختك :1 المنى , صدقيني يا صديقة أنا بحاجة لـِ دفء و أن كان بالحزن و الحنين لأشياء قد لا تعود ,لا أدري ما خطبي .؟! يُقيد شعورنا أحيانًا و يبدو الأمر و كأننا نموت و نحن على قيد الحياة نرثي حالنا و نبكينا أكثر تلك هي كل الحكاية عزيزتي مروركِ بلسم و ليتكِ تعلمين + مودة و أكثر :1 عبد الرحمن , اليأس هو أن يموت صبرك و تبتر أمنياتك و تقتل أحلامك هو أحساس يُشبة المرض حينما يهاجم أجسامنا فلا الكلام يجدي و لا الصمت ينفع يقتل و لا ينتظر ردة فعلك , شكرًا و كبيرة لحديثك عن النص الذي يُشرف قلمي بأن فكر كـِ فكرك يقرأ لي أنا سعيدة بهذا والله :1 ماريا , أنا أكتب لأعيش لأستطيع أن أحكي عن أشياء قد لا يمكنني الحديث عنها بأي مكان آخر ثم صدقيني أنا لستُ حزينة أو يائسة فحزني كريم معي بقدر ما يُبكيني يُريحني بالمقابل كل الشكر لكِ يا قريبة على تواجدك الدائم و المهم بالنسبة لي , مودتي :1 منال , أتعلمين أنا أرى الأمل من مقعدي هذا خلف جدران الغد و كم أتمنى أن لا يكون سرابًا و كما قلتي إلى الزوال إيها العالم لو تعلمين كم يبعث فيّ مرورك , قبائل فرح يا عذبة كوني بالقرب دومًا :1 |
هيام حقا ً اجِدُني هنآ تفاصيلُكِ انآ } ~ طريقُ الحياة طويل ، و قصير تارةً مؤلم و تارةً مُظلم ... يقودُني الى صراعٍ بيني و بين كبريائي و بين سقوطِ ما البثُ نفسي الا و قد تعلقتُ في شموخِ لاُحيّ كبريائي من جديد / مظلم طريقُ الاماني و قاسٍ جداً طريقُ الأحلآمَ . . . فمهما بنينا و مهمآ تأملنآ مازلنا في نقطةِ البدايه لا نملُكَ سوى فرآآآآآآآآآآآغ قاهِر ... يحرُقُ ما تبقى من اغصانِ صبرٍ فينآ ... يقتُل ما يعيشُ في نبضآتِنآ .... فراااااغ يُقيدُني بلآ وعي ...!! الحُب .... حكاية مازلت احاول صياغتهآ مِنْ جديد بأمل حقيقي بِصدقٍ أكثر , بِـ بدايهَ اجمل هيام كُنتِ رأأئعه غاليتي فكوني بالجوارِ دائما ً خالص ودادي لكِ |
..
يالله , أصبتي تمامًا عزيزتي ما أجمل حضوركِ أسعدني جدًا و جدًا , بحق العشرة لا تغيبي :1 |
| الساعة الآن 02:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009