مرحبا الاديبة "ريمه الخاني"
ساغتنم هاته الفرصة الثمينة لاكتشف فيك خبايا المراة المسلمة المثالية
من خلال قراءتي للنبذة المختصرة عن مشوارك العلمي والادبي اجده زاخرا وعجا ماشاء الله وهذا بالتاكيد ينم عن امراة طموحة لم تستسلم للواقع او الظروف بل صمدت واجتهدت بشتى الطرق لتحقق ذاتها
الامس فيك النموذج المثالي للمراة الطموحة الذي قل نظسره بمجتمعاتنا العربية
لذا اتساءل ما السر الكامن وراء هاته الشخصية القوية المرهفة الحس?
يقال ان نجاح المراة لا يقاس بمدى نجاحها في ميدان عملها واشتغلها بل يقاس بمدى التوازن بين مجالين المجال العملي والمجال العاطفي .فالى اي حد ترى اديبتنا الراقية ان هذه المقولة صائبة ?
سررت بالتعرف عليك واتمنى ان لا تبخلي علينا بكتاباتك الثرية التي تعد مدرسة نتعلم منها ونرتقي
لك مني ارق واجمل باقة ورد

اهلا وسهلا بك أخيتي
وأعتذر عن التأخير وذلك لأنني فضلت انتظار المزيد من الأسئلة لأجيب عنها دفعة واحدة فماوجدت.
لفتت نظري العبارات:
نعم التوزان مطلوب وهذا لايحقق الصدمة الأدبية في النصوص بصراحة، العمل المميز يعطي دفقا مفاجأ غالبا، فترى الأديب متعبا محروقا ، منهكا ، فيكتب بقوة ، وقد ينجح وربما لا.
لكن تلك النظرية كرست الفقر لبعضهم والإحباط لجمع غفير منهم، والشهر لندرة نادرة، فقلت في سري: مادامت المعادلة غير ناجحة عموما ، فلم لا نجعل حياتنا لها الأولوية، ونمضي في طريقنا بجد واجتهاد حتى لو تأخرت اللمعة المبهرة التي نبحث، ويبقى السؤال: هل من المهم بل الضروري أن يعاني الأديب ويقهر لكي يكتب الروائع؟؟؟
حسنا سوف أنشر آخر نص لي حالا.
شكرا لك.

مرور الكرام وتحية للجميع ، وعود أحمد للنشر. وهي قُبلة الحياة.بارك الله بهمتكم.
https://www.qtrat.com/vb/showthread....1338#post91338

مررت لإلقاء التحية على الأحباب بعد غياب