قطرات فراشة
،، قطراتُ فراشة ،،
لك وحدك أكتب لكني أحيانا.. أكتب لي، وللوقت الذي ما يزال يلعب لعبته معنا..:4 |
وأفكر مليا!ّ:
هل سأستطيع أن أغفر هذا أم لا!! |
لا أعلم الأسباب.. لكني بت أكثر من حزينة!
|
شكرا لقلب يحبنا بلا غرض ❤
شكرا لروح ترعانا، وعين تخاف علينا.. شكرا لمن سكناها السماء والقلب |
منتصب القامة أمشي...
|
انفجارٌ تحت الصفر
وفوق الاحتمال |
إنها المرارة وحدها هي المسؤولة عن الانفجار
وأظنه الضحك الأسود |
وما زلت أتهجى حزنك المتوغل في قلبي
/ . فأعنّي بأبجديةٍ تليق بك، وببريق الملح في حروفي |
أبي ثاقب الرؤية، نافذ الرأي..
أحيانا يُعمِل قلبه فتنهار النظريات الثابتة! |
أترقب ابتسامتك
تنهمر على قلبي من كل الاتجاهات :5 |
https://phoneky.co.uk/thumbs/screens...g_3luhr5hb.gif
لأني أسافر إليك، من كونٍ إلى آخر.. فأنا المتلونة بطيف هواك البراق لا يمنعني ضيق الافق، لا يحجبني عنك غضب الغيمات.. |
جيفارا مات...
|
1)
في جيب الحزن أغنيةٌ أخيرة ترنيمةٌ لم تعرفها الطرقات المشردة وصرخةٌ لا تأبه باتساع الأفق وفي كفي.. نارُ رغبةٍ لا تكف عن الاشتعال |
أنت دربي الذي لا تتوه عليه خطاي
|
أنا المسافرة فيك
دون خرائط، ولا علامات طريق |
لأني أسافر إليك،
من كونٍ إلى آخر.. فأنا المتلونة بطيف هواك البراق لا يمنعني ضيق الافق، لا يحجبني عنك غضب الغيمات.. |
كما سنونو، أهاجر إليك
|
في رأسي ضجيج يكفي لهز العالم 🙂
|
استراحة...
،،، في كتاب شموسي المشرقة، كنت أنا البحر و الأرض...و السماء كنت أنا الفجر.. و الليل...و المساء كنت أنا الوردة البيضاء التي زرعها لي أبي... ذات اشتهاء و كنت الوردة الحمراء... دونما قصدٍ أعلنت لي الانتماء كنت الفرح الطفولي...و البراءة التي لا تؤمن إلا بـ الاستثناء كنت الغضب البحري الثائر... كلما أرادت الريح..أو كلما تحرك الموج في روحي عاصفا بـ الهدوء...و الرضا... و كنت البكاء... كنت أنا الضحكة التي تغار منها الشمس... و كنت الدمعة التي تمزق قلب الانتشاء كنت حواء التي بنت من روحها جنةٌ...لا تقبل الدخلاء لكنني أبدا لم أكن...أميرةٌ في مملكة الدم لم أرفع راية الافتراء لم أومن يوما بـ القتل سبيلا... و لم يشغلني ذات وجعٍ أي ثأرٍ.. و لم أؤسس لـ دستور الغاية...هي الانتهاء... إنما... ما زلت طفلةً تلهو... على جسر المبادئ التي لا تموت... رغم قيظ التغيير... رغم التحول الرهيب... رغم كل هذا البلاء.. هذا حرفٌ قديم.... قليلا☎️ |
كما الفراشات تنهمر الأفكار
من سماوات الشوق، تبعثرني.. فأحاول أن أجمعها في قصيدة تتقافز حولي، تنهمر الألوان ويضحك للحروف السطر 🧚♀️ |
على أوتار الروح، أعزف لحني الأثير.. منفردة
|
مساءات متألقة على درب الحزن
تنعق فيها غربان أوجاعي... 🦇 |
اقتباس:
وليس خفافيش... 🙂 ولكن.. لم أجد رمزا لغراب...😏 |
استطال الشعر فطال كوكب الروح
في مدارات العشق النبيل لمحبوبةٍ هي الواحدة في حضورها، وهي الزهرة التي تباهي بها الزهور |
وطنٌ سارع بالفرار،
على درب الذكرى، وتحت سيل الحكايا! |
في قلب اللوحة أنت،
وكل الموجات العابرة تدور حولك |
أنا الغاضبة التي لا ترضى إلا بابتسامة عينيك
|
لا احتمال لموتي
إلا في عينيك... ولا أرضى بسواه... 🌼 |
أنا الهاربة منك إليك،
ولا شيء يجدي ❤ |
في البلكونة، يراقص ظلّه، يصفق..
يراقب ما حوله باهتمام.. يسترقُ السمعَ لأحاديث المارة! |
لأنني لم أعد أرفع راية الجنون
منذ آخر موتٍ لي على عتبة الضوء.. قررت الاستبسال في الصمت! |
صمتك لا يناسبني،
لكنه يرسم درب الحكمة لروحي |
ولأنك الأكثر ابتعادا،
يترك لك قلبي حرية التجوال، وينتظر! |
ترى!
متى تتلون الساعات بزهرة ابتسامتك! |
يراقصني شيطان الأرق،
على أنغام.. يعزفها ناي وعدك الحزين المنكسر على خط المواعيد.. |
صوتك المسافر في كهوف إدراكي،
يلون طرقات الروح بفرحٍ فريد، وحزنٍ من نوعٍ خاص |
كيف أغفو!
كيف أغفو وأصابعك بعيدة.. وشعري جائعٌ لعزفك الحاني على أوتاره! |
كيف أنام!
وصوتك لملم يمامات السكينة وغادرني مسرعا! |
كيف أرضى!
وأنت ما تزال تثور، تثور كلما اطمأن قلبي لحكمتك! |
أنا لا أضحك..
فالبؤس الذي كنت لأجلك أحاربه، احتل قلعتي الأحصن.. ورفع رايته عليها، مقهقها! |
الساعة الآن 10:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009