تجاعيد الحروف
تجاعيد الحروف : 1
الحنين قبلة رقيقة على شفاه الذاكرة |
تجاعيد الحروف : 2
انتِ عكس النار ،،،، كلما ابتعد عنكِ احترق |
تجاعيد الحروف : 3
في الدرك الاسفل من شفتيكِ تقع مقبرة رغباتي |
1 مرفق
سيدتي لو علم القاضي عن مدى جنوني و تعلقي بكِ لـــ كتب في خانة الصداق المؤخر ...... حتما سيموت دونكِ |
تجاعيد الحروف : 4
وسط ثرثرتي وبعثرة أوقاتي أتعثر فجأة بكِ فأصاب بـ صمت يشل كل لغاتي اهديكِ إبتسامة عرجاء لعلها تصل اليكِ وتقول ..... كيف حالك ِ يا لون الصباح |
تجاعيد الحروف : 5 تاللهِ أن احدى عينيكِ قد صفعتني بشدة حينما رفَّت بوجهي دون قصدٍ |
تجاعيد الحروف : 6 الحب من طرف واحد هو سهم بيد أعمى يحاول أن يصيب صخرةٍ يظن بأنها حمامة |
تجاعيد حروفي : 7
أحبيني كي أضيف لقوس القزح لون شفتيكِ أنتِ التفاحة الوحيدة التي لم تسقط ..... بل انجذبت الارض اليكِ |
لن يشعر البحر بالبلل مهما حاولت السماء ان تمطر فوقه
انتبة جيدا لهذة العبارة ستتذكر وجوه كثيرة مروا في حياتك كانوا يشبهون ذلك البحر وانت ما زلت تمارس الهطول ... تجاعيد حروفي 14 اذار 2017 |
وذات انتظار
كانت بيدي بقايا عنق زجاجةٍ ذات بريق أبكم كنت أحاول أن أكتب بها آخر حروف أسمك على شجرة تشبهكِ كثيراً تمتلك بعض حنينك لكن الاشجار تبقى واقفة ما بعد موتها يا أمي ...... بعضا من تجاعيد حروفي لمن فقد امه 16 آذار 2017 |
كنت اراقب أبي
كيف يراقب أمي الواقفة جانب التنور وهي تسحب الرغيف حينها تعلمت أن الحب يورّث العاشقين رداء القلق ...... تجاعيد حروفي 17 / 3 / 2017 |
أحبكِ بأحساس رجل أعمى ظل يبحث عن عطركِ بأنف عصاه
.... تجاعيد حروفي 18 /3 / 2017 |
وداعكِ جعل النسيان اول إبن عاقٍ لذاكرتي .... تجاعيد حروفي |
كل أبواب الحدائق تؤدي الى شفتيكِ
|
كانت الارض تحت قدماي كمفاتيح البيانو
في بعض خطوات ...سرت فيها بجانبك تجاعيد حروفي |
_
__ ___ اتـأمل وجهكِ كـــ سجين ينظر الى العالم من ثقبِ بابٍ ___ __ _ |
في دقائق يومكِ
اتركي لي دقيقة واحدة اجلسي فيها امام المرآة واجعلي بعض من شعركِ ينسدل فوق الجانب الايمن من صدرك هكذا تعيشين في مخيلتي كل مساء الفرق الوحيد انني لا اجلس خلفك غارقٌ في تفاصيلكِ امنحيني تلك الدقيقة ... وتنفسي ستجدين بعض قطرات الندى فوق جبين المرآة انها بعض من حسراتي تشبة هوامش وضعوها في الكتب تركوها ليعرفو مصادر الكلام من تجاعيد حروفي 31/ ايار / 2017 |
ابتسامة اليتيم
هي ذلك الشروق حينما يكون بكامل أناقته |
_
__ ابتسامة اليتيم : هي أقصر شروق على وجة الارض __ _ |
والحقيقة ببساطة بالغة التعقيد والعمق إن المرء لا يستطيع سوى الشعور بالموت من الملل واللاجدوى أمام مهرج حسن الهندام يتقيأ بلاغة مصطنعه لا يفقه منها شيئا غير الاستهانة بعقله قبل ان يستهين بعقول الآخرين .
خرافة الأمية العلمية والحماسة البلهاء للحقائق المسطحة . ليست الحرب بالمدافع وحدها يا أيها اللا شيء |
اقف كعشبة بين اعصارين
كلما مالت بخصرِها كرفرفة علم ٍ |
لا أعرفُ كيف هزمتني الذاكرة
ولا أدري كيف تركتُ يدي على مقبض باب الحياة الموصد بعناية محكمة اتذكر قبل سنواتٍ وانا جالسٌ على كرسي اليقظة كيف قفزتْ أمامي أنثى الحلم كانت يافعةٌ مثل غصن وجميلةٌ مثل أمنيةٍ صادقة كلُ شيءٍ كان واضحاً ومدويًا الطاولةُ التي تراقب هذا عن قرب والمسافةُ الميتةُ بيني وبين التوغل في المشهد الغرائبي هذا إلا الأمل كان حبيساً مثل كلبٍ وفي فمه عظمة نحيفة تشبه الحظ ، أتذكرُ أيضًا كيف تورط قلبي بخفقانِ الوحدة وانتفخ في حنجرةِ اللغة سكون الكلمات عندما إمتلأ كيس أيامي بنفاياتِ اللاجدوى وصراخ اليقين تحت دبابيس الشك ، فكلما توهجت في رأسي ذكرى توحمت أنثى الألم وقضمت من شجرة أيامي برتقالة الفرح لا أعرف كيف هزمتني الذاكرة وكثيرًا ما أخطأتني عواصف النسيان النسيانُ حظٌ أيضاً يقطنُ في أعماق اللامبالاة وأنا أطفو كندبةٍ بيضاء في نهر ذاكرتي الأسود . |
هنالك قلق يصيبني كل ليلة وحينما يرحل عني أعلم انكِ قد خلدتي الى النوم
|
اليوم جئتي في اخر جزء من حلمي
والذي لا اذكر من تفاصله سوى انكِ ناديتي بأسمي كنت اتمنى ان اخبرك ِ في تلك الدقيقة انني دونكِ لست سوى نصف خريطة كنز غارق في اعماق المحيط ايتها النقية ... ان اكثر شيء اعشقه فيكِ هي مزاجيتكِ تشبهين فصول السنة في تقلباته غضبكِ ، سعادتكِ ، ضحكتكِ ، دموعكِ .... كل تلك الاشياء تدهشني وتلهمني كلما مرت سحابة بيضاء اتذكر خطواتكِ كل يوم يأتي ذلك الطير الابيض في الساعة الثانية والنصف بعد الظهر الى بيتي بعد ان هبط مرة من العطش واطعمته لا اعمل كيف يحفظ ذلك التوقيت ولكنه يذكرني بنفسي كيف اقف في انتظاركِ دون التفكير في الوقت ( تجاعيد حروفي ) |
مرَّ يوم لم ار فيه وجهكِ مر يوم لم ار |
حمامة ترفع جناحيها
.......................... نعم اتحدث عن ابتسامتكِ |
وراء كل ابتسامةٍ صادقة ........... رؤية من تحب
انها الساعة الثالثة بعد منتصف شعركِ اااه كم احسد الهواء في غرفتكِ اكاد اجزم لو ان للسقف حيلة لــَ دنا من وجهكِ كلما غفوت ِ ليقبل جبينكِ وخلف نافذتكِ يمد الظلام ساقية ليصل الى ذلك النور المنبعث من غرفتي حيث اقف انا تحت السقف المتردد في سقوطه فوق راسي هو لا يكرهني ولكن يحاول ان يخلصني من بؤسي من اشتياقي من الف امنية ينطقها لساني وكأن عقلي اسفنجه كبيرة مشبعة بالامنيات كلما عصرته تخرجين انت ِ .... تمنيت لكِ احلام سعيدة .... كــ حجم سعادتي بكِ |
غيابك جعل من الحياة نافذة مظللة
تصرخ ملامح الوجوه ربما اكون انا هي |
اشتقت لتلك الساعات التي كنت اقضيها داخل هذا الصرح الكبير وانا اتنقل بين حروف المبدعين
|
الساعة الآن 11:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009