قطرات أدبية

قطرات أدبية (https://qtrat.com/vb/index.php)
-   القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين (https://qtrat.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   صفحة للهذيان ما بين الحين والآخر ... (https://qtrat.com/vb/showthread.php?t=638)

نيفين عبدالله 31-05-11 12:17 AM

لماذا تحرك فيني دائماً

الحروف على أوراق العاطفة ؟

ولماذا حينها أنسلخ من جلد دنياي

وأبقى بك متلبسه ؟

ولماذا تتغير فصيلة الدم حينها

وتصبح الجينات بك حامله ؟

حسين الشمري 02-06-11 03:52 AM

نريد أن نكون أفضل بالكلام وفقط لا بالأفعال
سهل ذلك ، إلاّ أن شرف المحاولة جميل ولكن
لا أن يكون ذلك ديدن بأن نحاول ونحاول ويكون
دائماً كلامنا لا يترجم إلى أفعال ...

هذيـان حـاصل

مرام 03-06-11 04:07 AM

آن للسرور أن يتخذ مني حيزاً...
و آن للحزن أن يقفل أبوابة.. فقد أعطيته أكثر مما يستحق..
إن كان هناك طريقاً واضحاً لا غبار عليه وبتُّ مدركة له...
فلم لا أدع كل ما مضى خلفي.. و أسير باتجاهه..
وإن كنت لا أتحمل عوقاب الخطأ... فلم العذاب لنفسي..
ولم تكرار الخطأ..


........
هذيان لم أشأ له أن يكتمل...

مرام 03-06-11 04:15 AM

كنت متشوقة لقدوم اليوم... ومنتظرة لنهايته لأستريح من التفكير فيه...
وما إن انتهى حتى تمنيت أن يعود لأقضي جميع لحظاته مررة أخرى... فقد كانت له لذة تستحق التعب الذي سبقة..
وتستحق الأرق بسببه... أردت له أن يكون كما أريد فكان كذلك ولله الحمد بجميع تفاصيله التي لم نغفل فيها عن أي شئ...
أما الآن فقد صار ذكرى جميلة.. تحتل المراتب العليا من أجمل ذكرياتي...
وباتت تفاصيل ذلك اليوم لا تغيب عن مخيلتي.. فكيف بصاحبة الشأن...
سبقته أيام من التكلفة المادية والنفسية.. والجسدية التي كانت أشدها علي... وكل ذلك يرخص لها..
أردنا لها أن تسعد فكانت كذلك إلى حد البكاء مرات و مرات... فكانت سعادتي و إلى الآن والله لا توصف...
اللهم زدني قدرة على إسعاد من أحب

و أدم السعادة لنا ولها وللجميع :d

حسين الشمري 04-06-11 02:48 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا (المشاركة 61260)
آن للسرور أن يتخذ مني حيزاً...
و آن للحزن أن يقفل أبوابة.. فقد أعطيته أكثر مما يستحق..
إن كان هناك طريقاً واضحاً لا غبار عليه وبتُّ مدركة له...
فلم لا أدع كل ما مضى خلفي.. و أسير باتجاهه..
وإن كنت لا أتحمل عوقاب الخطأ... فلم العذاب لنفسي..
ولم تكرار الخطأ..


........
هذيان لم أشأ له أن يكتمل...

[blink]وداعاً ياحزن فها هو الفرح يقبل أهلاً به[/blink]

القديره حلا هذيانك هنا مفرح فقد مررت
بهذه التجربه سابقاً وحصل طلاق بيني وبين
الحزن قدر المستطاع إلاّ فيما ندر لأن ليس
هناك ما يستحق وحتى وإن صورناه بأنه
يستحق ولكن بعد أن نقيسه بما لدينا من
نعم سنجده صغيراً مهما كبر
كل ذلك لا يمنع بأن النفس البشريه ضعيفه
وكلنا نضعف ونعيش أوقات حزينه ولكن
لا يجب ان تستمر الحالة ويكون ذلك واقعنا
وقدرنا وان يكون الحزن أمر طبيعي في حياتنا
لدرجة أن الفرح يكون حالة شاذه

حلا لدي كلام كثير بهذا الخصوص وبهذا
الأمر ولكن كلما سنحت الفرصة وكان
هناك مناسبه كهذه سنتكلم بالأمر

وعسى أيامك والجميع عامره ومليئه بالفرح والمسرات
:)

هذيـان تـلى هذيـان

وشم الرحيل 04-06-11 05:37 AM






.
.






اضع الطلاء الأحمر على اظافري !!
وكـ أني مازلت تلك الفتاة المجنونة المليئة بالحياة والآمال
حسناً ياوشم ..
سـ أختار وجهاً متفائلاً ولنجرب أن تكوني سعيدة ..

مرام 04-06-11 06:42 AM

أرى الدنيا الآن مختلفة و كثيراً...
أراني عدت لنفسي بعض الشئ.. فهذه النظرة فارقتني منذ ما يربو على عام!!
وكنت أسعى للعودة إليها بكل ما أملك
ولكني...
لا أدري ماذا أقول... أم ماذا أتخير من العبارات التي تصف مابي!!
يبدو أن ما اشتقت إليه لا يحمل لي الكثير من التفاصيل الجميلة.. ولكن العتب على الذاكرة!
رغبتي في التشبث في الماضي أعمتني عن تلك التفاصيل...

وشم الرحيل 06-06-11 11:06 PM








-




كل مادق البكاء عيني وجدتني بلا إرادتي اشاهدك امامي ..
وإن حاولت لمسك ستختفي وسترحل غير مهمتاً بدمعي المتساقط على خدي والممزوج برائحتك ..
لذا نضجتْ قدرتي على الفهم فأصبحت عند البكاء إن لمحتك اثرثر إليك بوجعي دون ان اعانقك
دون حتى ان اعاتب الرحيل الذي على عجل سرقك من دار حزني ووطني الذي كان يحتاج وجودك ..

مــنــــــآل 12-06-11 12:57 AM

خطوات الرحيـــل لم تزل مطبوعة على أرض اظماها الهجيــــر
فهي لم تكن رعشــة جرح ترتبت عليها النهايـة
بل كانت خيبة حطمت آمال السنين المنشودة
وبداية لتمرد الظلآم على جسد حكايـة أبطالهـــا
رآحلين .. رآحلين .. رآحلين .!
"
"
"

ويـآَرب الـرآَحـليـن ..~.

مــنــــــآل 12-06-11 01:05 AM

::::::::::::


لاشيء يضاهـي تلك المســــاحــة الشاسعـــة من الشرود الذي يتنفسني
ولاشيء يجلي ذلك العذاب الذي يطوقنــي
ليت الزمن يســـارع بقبض روح الأمـــل
حتى لا أرتقب ولا أنتظر ولا أتخيل .. عودتــه بيومـــاً مـآ..!


الساعة الآن 07:32 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009