|
مللت إنتظار تلك اللحظة متى ستأتي ؟
إنتظار يلحقه إنتظار يعقبه إنتظار حتى الصبر مل من صبري لست أعلم خاصة أيام (الويك إنك) أكون بالذروه رغم عشقي لهذين اليومين إلاّ أنهما كثيراً ما يكون لها وقع بتذكري لـ هـ ـا هذيـان الإنتظـار |
لست أعلم شيئاً سوى حنيني لذلك المكان ومن سكنه
هل هو حب للمكان أم لمن سكنه ؟؟ ولا أدري إن إنفصل أحدهما عن الآخر من سأتبع ؟؟ هذيـان التسـاؤلات |
- و يقطع إنكساري نياط قلبي بـ أنواع من أيات الوجع والفقد التي تتلى ليلا ونهارا على مسامع روحي التي سكنها الحنين .. |
حتى الليل ينـادينا بهدوء وهمس
يريد منا أن نكتب .. أن نحكي ونقول ونبوح وننوح على صدر الورق .. وننسى أنفسنــــا ونعيش حالة هذيان ونشعر أن كل شيء متوقف عن الدوران .. ولا نستفيق إلا بصوت صادر من الهاتف المحمول فكم من مرة أفزعني صوت رسالة واردة أو نغمة إتصال من أحد الأشخاص المحفوظة أسماءهم |
تعلمنا من الحياة
أن مصير الحي يتلاقى والفراق مصير كل اللي يلتقون / \ |
-
كيف اُقلِّـم أظفار الحنين كي لاتخدش قلبي ؟!! - |
أحتياج الذات لهذه الصفحة مطلب شرعي لنفسي المنكسرة
حقيقة بلغت من البلادة في التعبير عن مكنوني مبلغ لم أتوقعه وأصبحت مترنح لا اشعر بما أشعر وكيف يكون الشعور وقد وأد الحس ..حقيقة مؤلمة |
يتعاقب فيني الليل والنهار بكل تيه وتختلف المعاني بشرقها/ بــ غربها لماذا أسكب فيك وجه الصور ؟ وأردد عليك بذكر المنى ؟ وأسكن فيك وأنت الشاسع كالمحيط ؟ <!-- / message --> |
-
من قال جده غير ؟ دام الحزن ذاته ؟ هذيان أبى أن يكتمل !! |
- ساخن جدا رذاذ عطري المالح والمنهمر من قنينة عيني المصابة بشيخوخة البكاء المبكر ..! كأنني ورقة خريف ترتدي معطف الشتاء البارد ..! كأنني قطعة رصيف تنتعل حذاء البعد الشارد..! قربيني ياالمسافات من بلدته..! علقيني يالسويعات في حائطه..! أسلبيني ياطيوري الأجنحة..! فإني والله لن أحلق بها إلا في سماواته..! |
| الساعة الآن 09:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009