![]() |
/ \ عـــام سعيد أيها البعيــد عـــام سعيد أيها القريب ليتك تعلم : أنني قد بتُ جسداً يتنفس الصمت ويبكي شوقاً .. .. |
https://www.qtrat.com/up/do.php?img=20 ولأن الأقدار لا مفر منها .. كان حبك ,, ولآن القلب لا سلطان لنا عليه .. كان حبك .. ولأن الحب لا يعرف حدود قيد الزمان كان الشوق إليك .. ولأجل ذلك ورغم كل المسافات الشائكة : كتبت لك وقرأت لك .. وضحكت لك وتغيرت لك .. ليتك تعلم أنني لم أعد قادرة على تفاديك إلا بالــــ ( موت ) ... . |
https://www.qtrat.com/up/do.php?img=22 أعايني الشوق .. أعياني التفكير بكَ .. أعياني ضجيج الحنين والبعد .. يا رفيقي .. أعياني حمل اللهفة في صدري .. وأعيتني قلة الحيلة .. وليتك تعلم ... |
اقتباس:
بالأمس جاءتني كأهداء فعدتُ بالذاكرة لزمن كان ومضى زمن لربما لو كان لي اليد لرسم نهايته لما تمنيتها مطلقا بالشكل الذي كان .. هو إدمان .. هو هوس .. هو تعلق .. هو جنون أو ضرب من خيال .. سمه ما شئت لكن الذي رفع السماء بلا عمد هو " حُب " تلك المفردة التي تعارفنا جميعا عليه تلك المفردة التي تتكون من حرفان لا ثالث لا .. أحدهما أن نطقت به شاءت حكم القدر أن تنطقه مضموما سؤال طرحته على نفسي كثير لما لم تكن الكسرة أو الفتحة ..!! لما الضمة دون سائر أدوات التشكيل ؟؟!! أدركت في لحظة النزف والوجع أنك لا تحتاج سوى لتلك " الضمة " التي تنتشلك من قاع الألم المنتشر في جميع أجزاء روحك قبل بدنك لن يشعر بقوة الوجع على مقياس الألم إلا من صدق بحبه ثم نزف نزفا لا شفاء منه .. الحب يا كل الحب أن ترى نفسك بالآخر .. أن تصبح أنت والحزن رفيقان في دنيا غاب عنها وجه من أحبت .. يا أنت : أسقني حضنا ضمة تعيد لي الحياة وتعيد الربيع لقلبي ليتك تعلم : ان الكلمة التي تحجز حياة شخصين في واحد أكبر من أن توصف عذوبتها ومرارتها إلا بـ " أحبك " ثانية وثالثة وللأبد .. فليتك تعلم .. . |
من ابداع الى اكثر ابداع ..
الفديو غير موجود ياليت تعيدي رفعه |
من ابداع الى اكثر ابداع ..
الفديو غير موجود ياليت تعيدي رفعه |
https://www.qtrat.com/up/do.php?img=61 هذا المكان : يكشف عورة أشواقي .. صخب قلبي .. وحشة قلبي .. هذيان قلبي كلما هبت عليه نسائم الوجد .. هذا المكان : يجعل حروفي تتناثر على أرضيته التي يسترق النظر إليها الكثير ممن لهم في الحب نصيب .. هذا المكان : فيه من الحروف ما الله به عليم .. فيه من المشاعر التي لم تكن ولن تكون لسواك مطلقا .. هذا المكان : فيه أورَاق كثيَرة لاتحمِل سوى إسمك الذي ذاب بين ثناياه . في هذا المكان : تناثرت الآمال والاحلام حتى تجاوزت سقف الكفاية .. هذا المكان : تناثرت فيه أمنياتي طوعاً الواحدة تلو الأخرى هذ المكان يربكني ... ولا يزال هو وجهتي التي أقصدها كلما زادت وتيرة الحنين في الخفوق .. في هذا المكان فقط : أريد أن أحبك أكثر وأكثر وأكثر.. وليتك تعلم .. |
https://www.qtrat.com/up/do.php?img=68 لا أعلم حقا متى سيأتي ذاك اليوم الذي أجدك فيه حقيقة لا حلماً وأمنية أو طيفا وسرا .. لا أعلم حقاً متى سألتفت للصباح وأجدك شمساً تُتير عتمة قلبي وروحي ,, لا أعلم حقا متى ستهبني الحياة شيئاً من عبق رائحتك .. يا رفيقي رغم أن الأشياء التي نجهلها كثيرة ورغم كل الذي لا أعلمه هنا إلا أنني على يقين تام بأنك شيء كبير في صدري .. وأن كثير الشعور لا نستطيع أن نكتبه .. وليتك تعلم ... . |
https://www.qtrat.com/up/do.php?img=69 الأنتظار يُعلمنا قيمة الأشياء التي نُحب .. يُعلمنا ثمن ما نحب .. يُعلمنا الصمت مهما كانت ضراوة النار التي تشتعل بين جوانبنا .. يُعلمنا أن الحياة كثيرا ما تهبنا ما لا نُحب لحكمة لا يعلمها إلا هو .. الأنتظار يبُقينا في مصيدة الأمل .. يُبقينا في سرابات التمني .. يُبقينا في شراك الحب .. الأنتظار يعني أن تنام وأنت يقظان .. يعنى أن تبتسم وتبكي في آن واحد .. يعني أن ترقص على جرح ألمه لا ينقطع .. يعني أن تخبيء حلمك تحت وسادتك وجفنك .. يعني أن تتألم في كل لحظة حياة يرحل فيها زفيرك ويعود .. الأنتظار يعني باختصار حياة بابتسامة دمع وضحة مكسورة وليتك تعلم . . |
https://www.qtrat.com/up/do.php?img=74 أبكتني الحياة ثلاث مرات وما بين كل بكاء وبكاء جرت سنين الله وحده العالم بها .. يا رفيقي : للبكاء لذة لا يعرفها إلا من مر بما مررتُ به .. كيف لا وهو الذي : ويروي قلبك .. ينتشلك من اليأس .. ويربت على كتفك .. يا رفيقي الأحب والأغلى .. رغم أنف كل الظروف والمسافات لا زلت أبتسم وأبكي .. لا زلت أشعر بنبضات قلبي وهي تناديك حينا وتبكيك حينا اخر .. ولا زلت أسال الله أن يجعلك من أهلي .. ليتك تعلم أني لأجلك أحزن كثيراً وأبكي كثيراً ليتك تعلم لأجل عينيك أحببتك .. ولأجل عينيك أكل الحنين أبتسامتي ولأ أزال على عهدي و حبي .. |
الساعة الآن 05:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009