ليت عمري عُمرين
أحدهما أقضيه حباً فيك و الآخر أرهنه لديك <!-- / message --> |
لم أعهد نفسي هشة هكذا
القـوة يا الله |
ساعات
و ينقضي ربيع العُمر الزاهر مُخلفاً في ذاكرتي ذكريات متناقضة لأجمل و أقسي ما مرّ بعمري <!-- / message --><!-- / message --> |
أعذرني
فـ كل عمري يقف في " مفترق حياة " و لا قدرة لي على منعه أو حثه |
حزينة جداً
و لا ملجأ أُفض فيه غشاء أحزاني إلا الصفحات حتى الأوراق البيضاء باتت لا تغريني حتى القلم لم يعد يلاءم أناملي حتى أنا و أنت ... لا أعلم ماذا سيحل بنا |
تعال
فـ غيابك حمى ... تذيب أرجائي |
فيروز
صوتك هو ذنبي الأبديّ العالق بي كلما تبت عنه و تبرأت منه عاد ليراودني عن نفسه و يقول لي هيت لك و أعجز أمامه أن أقول .. " معاذ الله " |
إليــه فضلاً أخبرني .. كيف أمضي بك و هناك من تتقاسمك معي كيف أحيا .. و أنا أتقاسمك مع إمرأة أخرى |
حضورك هو الشئ الوحيد الذي يجعلني أشعر بالحياة
لا تغيب لا تغيب لا تغيب لا تغيب لا تغيب |
لو حاصرني الموت و تبقت لي أمنية واحدة في هذه الحياة حتماً ستكون أنت ! <!-- / message --> |
و عادت نار الغيرة
لـ تُضرم في أرجائي ! |
عيدنا مبارك حبيبي
عيدنا مبارك ..... |
كيف أفسر حاجتي المُفرطة للبكاء ؟
أهو أعتياد الدمع أو هو توجس من اعتياد الفرح أو هو تعبير لحالة التيه التي تمر بي .. فلا أعرف هل أنا حزينة بي مس من سعادة أم أنا سعيدة بي مس من الحزن في كلتا الحالتين فأنا بي مس يناقض حقيقة شعوري تلك الحقيقة التي أجهلها ! |
كلما غبت عني
تجدد داخلي شعور الوحدة.. شعور الغربة.. شعور بأن الدنيا تنحجب عني .. عُد رجاءاً |
أكره تعلقي بك
أكره خوفي عليك أكره اشتياقي و احتياجي إليك أكره أن تكون مشاعري كالموجة الضائعة بين شاطئيك أكرهك .. عذراً .. أعني أعشقك فكيف لي أن أكرهك و قلبي رهنٌ لديك ! |
ما أقسى أمنياتنا التي لا تتحقق
و التي لا نيأس منها، و نُجبر أن نمضي قدماً في التمني و من اقسى أمنياتي أني تمنيتك و لا زلت أتمناك لي "وحدي" اللميـــاء! |
محاولاتنا كيّ نظهر أقوى مما نحن عليه لا تزيدنا إلا ضعفا !
|
اشتاق لتنفس الصباح من رئتيك |
مشير
بداخلي لك حنين يكوي أضلعي أحبك يا قمر عمري |
رغم الأيام و الشهور التي مرت بنا
لا زلت اشعر قلبي كـ الوليد كلما هدهدته في مهد حبك |
ربما يراودك شعور أنك لست بحاجة أن تخبرني أنك تحبني كي أعرف أنك تحبني أو أنك لست بحاجة للرد على رسائلي الكثيرة .. أو التي ربما تراها سخيفة ربما لم تعد بحاجة للاستماع للاغاني التي أعتدنا سماعها سويا ربما لم يعد يغريك حرفي و ما عدت ترى بين ثنايا حروفي أشواق أنثى ودعت الكون لجوءاً إليك ربما تشعر أن فوضى المشاعر بيننا قد ترتبت و دخلت نطاق الرتابة و أن ما بيننا من دفء صار أمراً واقعاً لا يستدعي أن نبذل جهداً لإبقائه مشتعلاً فقط لأذكرك بما كنت تقوله لي دوما " الجفا لا يجيب إلا جفا " |
أسألك ..
ما الذي يغريني فيك هذا الحد ؟ و ما الذي يدفعني للتوغل فيك أكثر كـ لعنة فرعونية أنت صُبت على أيامي لا خلاص منك إلا إليك .. و لا محاولة للتحرر منك إلا زادتني تقيداً بك رغم ذلك ، لا يسعن سوى قول " ملؤ عمري أحبك" |
خلف الحروف المتشابهات،
نساء يختلفن كثيراً |
لماذا جئت بأكبر مما حلمت
و أكثر مما تمنيت و أعذب مما اشتهيت |
هناك إمرأة أخرى تسكن معك
لكن يا تُرى هل تسكنك ؟ |
الصمت
هو حديث موجع تعجز الكلمات أن تعبر عنه |
الساعة الآن 05:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009