ْ ْ ْ ْ ْ لما تنبنى مواقفناعلى مجرد توقعات ..
فنحن نجزم أننا ..


نتزلج على جليد ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

السلام على أرواحكم ذات النكهة الفكاهية ..

كل يوم أجمع لذيذ المواقف .. والطرائف .. والظرائف .. لأجعلها .. مدخري لباقي اليوم .. منذ أن يبدأ يومنا .. حتى ننصرف .. ونحن نفس الروووح . ونفس الطيبة .. والحمد لله .. نربوا على العشرة .. ونزيد من يأتي يجد ما يتخلق به من رووح كأرواح الاحبة هناك ..

رفقة نتتناجى .. وآخرين يتناقشون .. وبقية من فلول الحصص يتباحثون .. وهكذا .. حياتنها .. وما أجملها ..

فكااان القرااااااااااااااااار


(لا نقل هذااااااااااا العااااااااااااااااام ......... لنبقى سعداء ولو لعااام آخر .. ))


لا نقل ...

أجمل مافي المكان لا قربة ولكن بروح من يقطنه ... فلا حرمني الله الأحبة ..

وكم انتم رائعين حين تبتسمون رغم الصدأ"
]

عندما يتهادى على روحي صباح مكي .. بغشقة حجازية .. أشعر أني أبحث عن التفاصيل التي خبأتها وغلفتها بحلوى روح تحاول أن تغدق على متنفسها .. التفاؤل .. رغم كل أنين لوعة الفراق .. الغربة ..

إلى صورة مبهجة .. ترسم في أطياف ذكرياتنا .. عالم .. أوقن أنا بالذااات أنني سأحن له .. وأخبر باقي أيامي ..
كم كانت تلك الأيام .. رائعة .. بكل زواياها .. بل ربما حتى المؤلم منها ..
لأنها بببساطة تجعلنا نخترق الحياة بحقائق جديدة .. وأن كان انهمار سمائها دموع ..
لينبت فينا الأنين .. مع مرور السنين .. وما تسلبه منا في خفية دوون وعي أو محاولة لعدم الوعي لأمر لربما يكون سببا لإعياء ..
لكن نحن بحاجة أن نتنفس السعادة ونطفيء لظى العواطف الحزينة ..
لأمر فقدنا معناه السامي ..
وأمر عظيم جليل ..
أن هناك رب كريم ..

فقط أبحثوا عن كنز دفين مخبئ في أدراج حياتكم ...

السلام على أرواحهم الطيبة .. الإمضاء هوتاريخي القطراتي .. هي مذكرات .. تواترت عليها الأحرف بكل صنوفها .. وكل حالاتها ..


سمااائي اليوم صافية . وسأبقيه كذلك .. لن أسمح حتى لغيوم الهم ان تتلبد فيه . على الاقل .. لو يومي الربوعي !!

فقط سأحب يومي .. ولن اأبه لماض ولو لبضع يوم .. اعيشه متجددا .. بأمل !!


وسأرى الحياة بعيناي جميله .. فقط لتراني هكذا !!


والحمد لله ..


ثم..

من كان الله حسبه كان



له الغنائم !!

سأسموا وأعلم .. لطالما أن لي أخوة هم عضد لي على الطاعات .. والصالحات .. هم قلب لي ينبض .. وعقل يفكر .. واملا يتمثل ..

اعلم أني سأسموا

دام ان ربي قد وفقني لحب أخية هي المعين لي.. فاجمعني يا الله واياها تحت ظلك يوم لاظل إلا ظلك ..

هنا كنف الأخوة قد شجاني .. لأخية قالت لي بصمة سيخلدها لي أمضاء ولن أنسى !!

إذا خلا القلب ... فقد ضج بالمعصية!!

من مفكرتها الوردية .. حفظك الله .. وأبقاك لي .. يا رفيقة .. لطالما أدميت ذاك القلب من أوجاعي ومازلت متحملة ومؤازرة .. أحمد الله أنك بقربي وكفى ..!!

أيا صفاء السماء .. اوما تعلمين !!

أشتاقك كاشتياقي لنفسي... فهل سلبى النداء .. من غيرنحيب ..

قلت لي .. ان الله أرأف بحالك .. فكان لك عونا .. وبارت سلع الخادعين !!

كم آآلمني يا صفاء السماء .. كم أتألم وربي !!!

وكم أحب هدووء إمضائي ..

طبت وطاب المقام فيك ..

تختصرني .. هذه

http://www.youtube.com/watch?v=2DOyOZ91oq4

وأصبحت انواء القسوة تعتريني ..

وجلد النفس .. ما عاد يجدي ..

والسير خلف .. أسراب الأحلام .. رمادي لا لون .. لا زهاء ..

ما أصبحت حتى قادرة على معرفة هوية .. رقة إلا وقت التحزن..!!

أو التصنع بأني قادرة على التحمل ..

اتحرج حتى من كشف هوية .. أني مجرد ورقة .. في مهب ريح ..

فرحماك يا رب.. ارأف بحالي ..

وأجعل لي على النفس قوووة !!

فقط هي من تستطيع أن تكسر شوامخ عز ..